آينشتاين كان يحلم بدولة تتسع للعرب واليهود :اقرأي بالكامل:

آينشتاين كان يحلم بدولة تتسع للعرب واليهود

كشف أرشيف رسائل لأينشتاين أفكارا له حول مسألة لم يجد لها حلا وهي: كيف بإمكان العرب واليهود التعايش معا، وعرضت الجامعة العبرية في إسرائيل رسائل وأوراق خاصة بالعالم ألبرت أينشتاين على شبكة الانترنت لأول مرة، وذلك لإفساح المجال أمام الجمهور الواسع للتعرف على شخصية هذا العالم الكبير، بدءاً بالنص الأصلي للنظرية النسبية وانتهاءً ببطاقة بعث بها أينشتاين لوالدته المريضة عام 1919.

"أنباء موسكو" - تانيا منيف

ومن الجدير بالذكر أن العالم أينشتاين أوصى للجامعة العبرية رسائله ومستنداته، والأغرب من ذلك أن هذا الأرشيف تضمن خطة أعدّها لتحقيق السلام الدائم بين العرب واليهود ليتمكن العرب واليهود من التعايش معا !.

لقد كان عالم الفيزياء الأشهر في العالم أينشتاين صاحب النظرية النسبية، متشككاً ازاء فكرة الدولة اليهودية حتى عام 1947، على الرغم من تأييده لها حين أُعلنت في العام التالي. وكان يعبّر عن آرائه بوضوح في مراسلاته أثناء الانتداب البريطاني، مع عزمي النشاشيبي رئيس تحرير صحيفة "فلسطين"، التي نشرت نظرية أينشتاين - آنذاك - بينما كانت تهاجم الهجرة اليهودية إلى فلسطين. وقد رد أينشتاين في كانون الأول (ديسمبر) 1929، موضحاً أنه مقتنع منذ زمن طويل بأن المستقبل يجب ان يُبنى "على أساس العلاقة الحميمة بين مختلف أطياف المجتمع هناك".

وأضاف في رسالته لصحيفة "فلسطين": "وعليه توقعت أن الأمة العربية العظيمة ستقدر - تماماً - حاجة اليهود الى استعادة وطنهم القديم في يهودا، وأنا مقتنع بأن الاهتمام الودي الذي يوليه كل اليهود في أرض فلسطين يمكن أن يكون مفيداً لكل سكان هذه البلاد.. وأظن أن هذين الشعبين الساميين العظيمين اللذين قدّما - كل بطريقته - إسهامات خالدة للحضارة الغربية، يمكن أن يتعايشا بسلام".

وعبر أينشتاين عن بعض الأفكار حول مخطط التعايش السلمي في صحيفة "فلسطين" عام 1930، حيث  اعتمدت خطته الافتراضية على استثناء السياسيين. فتخيل أينشتاين مجلسا منتخبا يتألف من "عالم فيزياء وقاضٍ وعامل وكاتب، يعملون جميعاً من أجل تحقيق رخاء جميع سكان هذه الأرض."

ولم تتضاءل جهود أينشتاين أو اهتمامه بالعرب على مر السنين. ففي أحد خطاباته في نيسان (أبريل) سنة 1948، أيَّد هو والحاخام ليو بايك موقف الحاخام يهودا ماجنيس الذي كان يروج فكرة إقامة دولة مشتركة (عربية ـ يهودية).

ومن المعروف أن أينشتاين رَفَض قبول منصب رئيس الدولة الصهيونية حينما عُرض عليه، لأن تصوره لفلسطين المستقبل كان باعتبارها "مسرحاً للتعاون السلمي بين الشعبين".

القطة سندس كتب:

بسسسم الله الرحمان الرحيم،،السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته

كيفك؟اخبارك؟،،ان شاء الله بالف خير و سسسلامة

وو ,, موضوع مرتب و مفيد بس مليت الدروس يا عباد الله افهموني :( ،، المهم == 

هذا اينشتاين معروف مرررة عندنا و يقولو انو كان يجرب و خلص و العلماء كانو يقولوله انت مجنون

و م رح تتوصل لشي :سمايل اخضر: بس هو في الاخير توصل لعلاج او اخر مدري وش ._.

شكرا عالموضوع الجميل ممتازة و واصلي،في امان الله و حفظه

القطة سندس كتب:

سوري امس كنت رح نام ماما تقول طفي اللاب :(
رح اقراءه