درة الاسلام ¬ ڪبار الشخصيات ★
النقاط » : 21061 تقييمي » : 925 الحالة » : لا شيء الجنس » :
الجوائز والأوسمة
وسام السنوية العاشرة
وسام السنوية العاشرة
| موضوع: لا تنشد السكون فانه لن يكون الأحد 26 مايو 2013, 21:23 | |
| بسم آلله آلرحمن آلرحيم
مدخل .. {عمرآن آلدنيآ ينپثق من عمرآن آلنفوس ، وخرآپ آلدنيآ ينپثق من خرآپ آلنفوس,,
لآ تنشد آلسگون .. فـ ( إنه لن يگون ) !
أنت مشغول إلى أقصى درچة ؟. لآ تچد آلوقت حتى .. لتتنفس ؟! قآئمة أعمآلگ مليئة پأشغآل ، ومهآم ، ومتطلپآت ؟
أنت إذآً من آلصنف آلذي يعتقد أنه إذآ آنتهى من قآئمة آلأعمآل آلتي پين يديه ، وأدآهآ على أگمل وچه فسيشعر پآلهدوء ، وآلرآحة وآلسگينة .. أليس گذلگ ؟
هيهآت .. هيهآت أن يحدث هذآ !! فپپسآطة تثير آلغيظ مآ أن ينتهي پند إلآ ويفتح آلپآپ على عشرآت آلپنود آلتي تحتآچ إلى گثير عمل وچهد ، وقد نرى أعمآلنآ تزدآد حتى وإن پذلنآ چهودآً إضآفية طلپآً للرآحة وآلسگينة .
إن آلرگض خلف آلآنتهآء من قآئمة آلمهآم ، وآلسعي آلمحموم گي نغلقهآ .. لن يزيد آلأمر إلآ توترآً وإرهآقآً ! وآلحل في أن نرى آلأمر على حقيقته ، وهي أن قآئمة أعمآل آلمرء منآ يچپ ألآ تگون فآرغة أپدآً !
طآلمآ أننآ نحيآ ونتنفس ، فنحن في حرگة دءوپة ، وسير متوآصل .. وعمل لآ ينقطع .
وآلإنسآن آلإيچآپي آلفعآل هو پطپيعة آلحآل إنسآن مشغول ، وآلفرآغ وآلسگون همآ آلهوآية آلمفضلة للگسآلى وآلفآرغين وسآگني آلقپور ..!
وأمآم هذه آلحقيقة يچپ أن نتعلم گيف نتعآمل پهدوء وسگينة أمآم ضغوطآت آلحيآة ، وندرگ أن آلهوس پإنهآء آلأعمآل وتفريغ آلقآئمة من پنودهآ سيصيپنآ پضغط آلدم ، وآلسگر ، وآلعصپية آلدآئمة . لن يموت أحدنآ وقد أتم قآئمة أعمآله ، گلنآ ستگون لدينآ أعمآل يتمهآ مَن پعدنآ .. أپنآء ، وأحفآد ، وخلفآء ، أو حتى أصدقآء . پخلآف آلرسل وآلأنپيآء – صلوآت آلله وسلآمه عليهم – فلآ أحد يموت إلآ وقد أنهى گل مآ أمِلَ فيه .
فرويدگ أخي ، ورويدگِ أختي على نفسيگمآ .... دعونآ لآ نرگض ونلهث ، فتضيع منآ لحظآت آلسعآدة وآلپِشر .
إن آلآنهمآگ آلتآم في آلعمل ، ومحآولة إنچآز گل شيء ، گفيل پأن يفقدگ ترگيزگ ، ويسرق منگ عمرگ ، نعم گلنآ لدينآ مهآم علينآ إنچآزهآ ، ولگن پروية وتؤدة وترگيز . نُتم مآ نستطيع إتمآمه ، ونؤدي مآ نقدر على تأديته ، وليس علينآ أن نگلف أنفسنآ مآ لآ تطيق ، وأن نطآلپهآ پمآ تعچز عنهآ طپيعتهآ ، فآلله تعآلى – وهو خآلق آلنفس وعآلم سرهآ – يپشرنآ أن : {لَآ يُگَلِّفُ آللَّهُ نَفْسًآ إِلَّآ وُسْعَهَآ} [ آلپقرة : 286 ] ، فلِمَ نگلف نحن أنفسنآ مآ لآ تطيق وتقدر ؟!.
{لَآ يُگَلِّفُ آللَّهُ نَفْسًآ إِلَّآ وُسْعَهَآ} فلآ تگليف فوق آلطآقة ! وإنمآ على حسپ آلچهد ، وعلى قدر آلموهپة ، وعلى مقدآر آلقوة ..
يقول آلشيخ آپن عثيمين – رحمه آلله – عن هذه آلآية : " يستدل پهآ پعضهم على آلترخُّص ، مع أنهآ تدل على آلعزيمة أيضآً ، فيقآل : إن آلله تعآلى لم يگلِّف نفسآً فوق وسعهآ ، فمعنآه : أن گل مآ گآن في وسعه ، فهو دآخل في آلتگليف " فمع رآحتگِ وعدمِ تگلُّفگ ، فلآ تفقد همتگ ، ولآ تضعف عزيمتگ .
لآ تگن گمَن عآش شطر حيآته آلأول يشتهي آلشطر آلثآني ، وعآش شطر حيآته آلثآني آسفآً على ضيآع شطر حيآته آلأول !.
أرپعٌ تورث ضنگَ آلمعيشة وگدَر آلخآطر وضيق آلصدر : آلأولى : آلتسخط من قضآء آلله وقدره ، وعدم آلرضآ په . آلثآنية : آلوقوع في آلمعآصي پلآ توپة { قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِگُمْ } [size=12][ آل عمرآن : 165 ] ، { فَپِمَآ گَسَپَتْ أَيْدِيگُمْ} [size=12][ آلشورى : 30 ] . آلثآلثة : آلحقد على آلنآس ، وحپ آلآنتقآم منهم ، وحسدَهم على مآ آتآهم آلله من فضله { أَمْ يَحْسُدُونَ آلنَّآسَ عَلَى مَآ آَتَآهُمُ آللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ } [ آلنسآء : 54 ] ، ولآ رآحة لحسود . آلرآپعة : آلإعرآض عن ذگر آلله { وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِگْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْگًآ }[ طه : 124 ] .
,,آلإسلآم هو آلپيئة آلصآلحة وآلترپة آلمثلى للإنتآچ ؛ پغرس آلفگر آلمنظم ، وآلقلپ آلسليم ، وآلسلوگ آلمدرپ على آلگتآپ وآلسنة } .. | |
|
نيمو شتاين - الإدارة العـامة
النقاط » : 38705 تقييمي » : 5108 الحالة » : هجوم على الألحان المرحة الجنس » :
الجوائز والأوسمة
وسام السنوية العاشرة
وسام السنوية العاشرة
| موضوع: رد: لا تنشد السكون فانه لن يكون الإثنين 10 يونيو 2013, 00:12 | |
| و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته مررحبا درة + شكراً لك الا انو هذا الموضوع بدو تنسيق لا تعليق آخر الموضوع جميل فعلاً تقبلي مروري في امان الله
| |
|